برج الجوزاء 2018 | توقعات الأبراج لعام 2018

توقعات برج الجوزاء لعام 2018  بشكل عام :

قناعاتك الذاتية في تلك السنة معرضة للتغير، واندماجك في البيئات الاعتيادية قد ينقطع وهناك ترصد من جانبك باتجاه نشاطات حديثة وأساليب لم تعهدها من قبل، والنصف الأول من السنة يحمل آفاق واسعة وانطلاقات بإمكانها تحويل حياتك إلى الأمثل، ومع أن مواقع النجوم سوف تكون ممتازة في الشهور الأولى وهذا بالتوازي مع حركة مجموعة الكواكب البطيئة الأمر الذي سيتيح لك منطقة أضخم من الإبداع والتصرف على أهوائك المخصصة، وفكرة الانطلاق والحرية هي التي ستجعل تلك السنة مغايرة تمامًا عن السنين الفائتة وستبدأ باستكشاف واستطلاع مناحي حديثة من الحياة وستشكل قاعدة حديثة من المعارف ودوائر الأصدقاء المقربين، ويجزم علماء الفلك بأن مواليد البرج سيتألقون وستلمع صورتهم الاجتماعية بالرغم من أن تسلسل الأحداث يطغى عليه شيء من الغموض، ولذلك فإن المشاهدة وسرعة البديهة والتفكير التنظيمي هي مجموعة المكونات التي ستحدد التقدم الذي قد يصل إليه مواليد البرج والقفز فوق الخطوات النمطية وبدء حياة حديثة ومختلفة، كل هذه التنوعات الحياتية ستجعلك تشعر بالطاقة المتدفقة وبأن الآفاق الحديثة تعطيك مساحات مضاعفة من الرؤى والأساليب الفائتة، والدعم الشامل الذي ستحصل عليه سيقوي من عزيمتك وسيجبرك على التغير إلى المجرى الجدي في الحياة ومواصلة أدق التقدمات باعتبارها مسائل جدية، أنت إنسان مغاير في تلك السنة وتتقدم إلى الأجود في كل النواحي وتشعر بالرضا وبأنك تتيح لنفسك الاستحواذ على قدر هائل من السعادة والحياة الهادئة على النطاق البعيد وتوفير كل الاحتياجات الرئيسية التي تريدها وتوفير منطقة آمنة وبيئة ودودة للحياة دون أن تشعر بالقيود بمختلف أشكالها، ومن أثناء التزامك بكل تلك التقدمات الحديثة ستبدأ بتعلم المزيد والمزيد عن الحياة وستصبح روحك المعنوية في أمثل أحوالها بالمقارنة مع السنين الماضية.

عثرات منتظر وقوعها في منتصف السنة وقد في الشهر التاسع أو العاشر، التطورات ستحتاج إلى وقت أطول الأمر الذي توقعته وستبدأ بالانجذاب إلى هوايات ستضيع وقت منك، ومع أن الدلائل موجبَة بصفة عامة سوى أن هناك تقديرات مهمة يلزم عليك وضعها في الحسبان وحساب الاختلافات التي يمكن أن تحل عليك عندما تخل بالنظام العام لليوم. الآفاق الرؤيوية تتيح لك التنبؤ بأشياء كثيرة بل إغفالك وقد نسيانك قد يؤثرا على هذا، وخصوصاً إشكالية عدم التذكر يمكن أن تكون السبب في تأخير عظيم إن لم تجد حل ختامي لها، ومع تحسينك لبعض الملامح الشخصية في داخلك ستجد أن ردود الممارسات الإيجابية في محيطك تعطيك دفعات أضخم وأضخم وتمنحك الإرادة التي ستحل أكثر المشكلات المعقدة. ومن أثناء تقوية علاقتك بالله فإن حياتك ستبدأ بالتحسن أكثر وأكثر وستجد أن هناك أساليب كثيرة قد كانت غائبة عن تفكيرك، والدروس الحديثة ستجعلك أكثر اتزانًا وقدرة على حل أية مؤثرات سلبية حتى إذا لم لديها تجارب سابقة مشابهة، ومن المرجح أن ألعاب الأرقام سوف تكون ذات نفوذ عظيم عليك حتى إذا لم تدرك هذا، والأرقام الأولية هي التي ستمنحك الحظ، مع الأخذ في الاعتبار أن تجنب الشخصيات الغامضة وغير جلية الملامح هو شيء لازم وايضا تجنب المشاحنات في الأماكن المزدحمة، العصبية هي الشيء الأكثر أهمية الذي عليك القضاء عليه وقتله بصفة ختامية وبلا رجعة.