الأكل الذي نأكله يتفتت بتصرف الأنزيمات أو الهرمونات التي تفرزها
الغدد الصماء .
إذا أنهك النسق الغذائي الذي تعتمدونه الكلى والبنكرياس (كثرة
تناول السكر، كثرة الدهون، المقالي)، فالذي سيقع أنهما ستعملان كثيراً فتنتجان
اعداد أقل من سيارات الصوديوم.
الناس الذين يتكبدون من مشكلات في الكلى يتكبدون من هبوط
معدل البيكربونات الذي تفرزه أجسامهم او من وضعية تسمى metabolic
acidosis (الحماض الاستقلابي).
إذا ندرة عندنا ذلك المركب، لن يمكنها أحماض الجسد إبطال
الاذى الذي سيلحق بالكلى والأعضاء الأخرى.
في العام 2009 قام الباحثون البريطانيون من مستشفي رويال
في لندن باكتشاف دراسة تتحدث عن تمكُّن الكربونات على حراسة الكلى.
إن مكوناً بسيطاً مثل الكربونات أو البيكنغ صودا، إذا استعمل
كما يلزم، يصبح فعالاً وصحياً. ذلك ما قاله مجدي يعقوب مدير قسم الكلى في مصحة
بارتشيلث في بريطانيا.
أعد إصلاح الكلى بسهولة :
أذب رشة من البيكنغ صودا تحت اللسان
ضع نصف ملعقة عظيمة من البيكنغ صودا ونصف ملعقة من الملح
في ليتر ونصف من الماء اشرب ذلك الماء في هذا النهار الواحد. قم بهذا مدة 3 ايام
بعد هذا قلص المقدار إلى ربع ملعقة عظيمة من الكاربونات
او البيكنغ صودا وربع ملعقة هائلة من الملح.
تلك الجرعة اليومية ليست مناسبة لكل الناس . فبعض الناس
ممن يمتلكون معدة حساسة، قد كان سببا لهم تلك الجرعة الغثيان .
لحسن الحظ أن تلك المقدار ليست سامة لهذا بإمكان أي كان
أن يتحمل الطعم. فالمنافع ضخمةً للغدد الصماء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire