قم بإحياء هذه السنّة فهي من موجبات دخول الجنّة
إنّ الله تعالى قد أرسل النبيّ الكريم ليخرج النّاس من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان ولقد فضلنا الله تعالى على سائر الأمم، وجعل لنا خاتم النبيّين والمرسلين بشيراً ونذيراً فالحمد لله الذي جعلنا من المسلمين ولقد سنّ لنا الرسول الكريم البعض من السنن التي سه علينا رفع الدرجات وحطّ السيئات وهذه سنّة من السنن المهجورة التي توجب لمن يفعلها دخول الجنّة ولقد جاء فيها الحديث المروي عن عقبة بن عامر: ما من من مسم يتوضأ فيحسن الوضوء، ثمّ يقوم فيصلي ركعتين يقبل عليها بقلبه ووجهه إلاّ وجبت له الجنّة، صحيح الجامع.
من السنن البسيطة التي لا تستغرق ممن يقوم بفعلها وقت كبير فكل ما على صاحبها القيام به هو الإحسان في الوضوء مع إسباغه ومن ثمّ أداء ركعتين بوجه خالص لله تعالى.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire