أعلان الهيدر

lundi 19 mars 2018

الرئيسية من قلب الحدث - كنوز كبيرة جدا حاضرة في كهف تحرسه الجن والشياطين لا ينصح بمشاهدته اصحاب القلوب الضعيفة

من قلب الحدث - كنوز كبيرة جدا حاضرة في كهف تحرسه الجن والشياطين لا ينصح بمشاهدته اصحاب القلوب الضعيفة




يبقى بولاية ازكي من داخل محافظة الداخلية كهف يسمى كهف جرنان
وقصة ذلك الكهف بأن أهل ازكي كانوا
القيّمة يعبدون صنما على هيئة عجل يدعى جرنان وقد كان مصنوعا من الذهب والحلي والجواهر
وعند دخول اهل ازكي الاسلام تم اخفاء العجل داخل كهف تحت قرية النزار وتم
حماية ذلك العجل بالتعاويذ السحرية ومنذ هذا هذا النهار لم يشاهد أحد العجل .
وحالياً يسكنه الجن والشياطين خاصه كلهم كفره ويعبدون ( عجلاً مصنوع من الذهب )
والداخل للكهف لن يطلع منه ابداً
انا بنفسي سألت اهالي المساحة وقالوا لي عن بعثه من بريطانيا دخلت للكهف ولم تطلع منه الى يومنا ذلك
وأيضاًً شبان عمانيين نفس السالفه ..
والله اعلم ..
انا اقتبست لكم ذلك الخطاب ، وهو يناقض ما قاله اهلي المنطقه
أتت بعثة استكشافية من بريطانيا
ومعهم أدوات الدخول إلى الكهف وهم من المغامرين المهووسين بحب الاستطلاع والبحث عن
المجهول وحل الغموض وبعد أن دخلوا مسافة لا بأس بها انطفأت اللمبات التي كانوا
يحملونها وضاق عليهم التنفس كما بداءت منطقة الكهف تتسع فخرجوا مسرعين من خوفهم
تركوا السلطنة أحدهم يقول : بان السلطنة بلد الألغاز العجيبة وكهف جرنان بولاية
ازكي يجيء في مقدمة لائحة هذه الألغاز فحين دخلت وكنت احمل مصباح كهربائيا انطفأ
المصباح وسمعت أصواتا غريبة من المحتمل
لحيوانات متوحشة كما أن الكهف من الداخل واسع بشكل كبير
شبيه بالنفق الأرضي لموارات الطائرة الحربية أو لموارات الدبابات الأمر الذي يؤكد أن الكهف
مأهول بعدة نمازج غامضة أنا لا أدركها .. وأحدهم يقول بان كهف جرنان بازكي هو من
اكثر الكهوف التي زرتها وحشية فقد سمعت خرير شلال لا اعرف مصبه واؤكد بان الكهف يضم
في الداخل هذا العجل الذهبي المسمى جرنان واحسب بان ذلك العجل ليس أسطوريا وإنما حقيقة .
كما يقال بان شاب صغير بريطاني مغامر أراد في واحد من الأيام أن يثبت فراسته
وقرر أن يدخُل التجربة ويمضي في الغار حتى يبلغ إلى نهايته لم يصدق روايات الجن التي
تسكن الغار التي سخرت لحراسة كنوزه إلتماس من زملاءه أن يربطوا جسمه بحبل وزودوه

بلمبات كهربائية ذات ضوء ساطع وبداء الزحف وبعد ثلاث ساعات خرج ليروي لهم ما شاهده وشعر به .
صرح : انه  متى ما تقدم إلى المقدمة شعر انه يفقد حواسه وتتداخل الصور
في مواجهة عينيه كأنه في غيبوبة أو حلم غريب وبعد أن قطع مسافة عظيمة في العمق شعر كان
هناك من يجذبه إلى الخلف وهناك من يدفعه إلى المقدمة سمع أصواتا غريبة سعى أن يصرخ
أو يستغيث فلم يمكنه أن يرى سوى جدرانا تتسع وتضيق فهو كهف ممتد إلى ما لانهاية
في بطن الجبل فراغ كبير يحمل جبلا يسمع في داخله أناته وكأنها تنطلق من مكبرات صوت
ولم يدر سوى بنفسه ينطلق عائدا من حيث جاء دون أن يبحث عن كنز أو عجل أو خزائن
مدفونة وكأن هناك قوة مجهولة تلاحقه وعاد بأسرع الأمر الذي ذهب وقد كان  متى ما قاربَ على فتحة
الذهاب للخارج يستعيد حواسه ولم يشعر بأنه في وعيه كليا سوى عندما خرج إلى نور الشمس .
وقالوا كذلك أن وزارة التراث القومي والثقافة اهتمت بالأمر وقررت إيفاد
بعثة للبحث عن عجل الذهب المقدس وأتت البعثة ومعها أهل خبرة وأجهزة ولكنها آبت من
حيث جاءت بعدما فشلت في الوصول إلى لأعماق الغار الرهيب .
ومع تلك القصص
المثيرة لم ينس الناس أبدا أن في الغار سرا لم يمكنه أحد أن يفك طلاسمه بعد !!
السؤال : هل خطاب اهل المنطقه هو الصحيح ام خطاب النت ؟
ولكن يوجد ف الخاتمة ذلك الكهف عقده لم ولن يمكنه احد فكها ..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

.
https://mawsou3at.book/.com. Fourni par Blogger.