14 مرضاً قد يكون سببها الكبد ( وأفضل 14 علاجاً غذائياً للكبد على الإطلاق) !

 

عوارض الأداء السيء للكبد :

• الهضم البطيء والصعب

• الشعور بالثقل بعد الوجبات

• الاحتياج إلى السبات بعد الوجبات

• قلة الشهية نحو الفطور الصباحي

• اللسان الأبيض والمثقل

• الفم المر واللزج

• رائحة النفس الكريهة

• ارتداد الأسيد

• اللون الشاحب والمصفر

• بياض العين المصفر

• الهالات بخصوص العينين

• النظرة المنطفئة

• الغثيان والدوار

• السبات المضطرب

• الصقيع المفرطة

• صعوبة تخثر الدم

• صعوبة هضم المواد الدسمة

• تسمم الجسد

• التهاب المفاصل، الروماتيزم، النقرس

الأداء السيء للكبد يمكن أن ينعكس على الكثير من وظائف الجسد :

• على الجهاز الهضمي: سوء الهضم ومشاكل المرارة.

• على الجهاز التنفسي: نوبات الربو.

• على الدورة الدموية: الدوالي (الفاريس) أو البواسير.

• على مستوى الجهاز البولي: متغيرات في نسبة البول وتركيبته.

• على البشرة: لون صفراوي، حكة، أكزيما.

• على الجهاز العصبي: آلام الدماغ والآلام العصبية.

• على جهازي العظم والعضلات: آلام المفاصل والروماتيزم.

العضو الرئيسي لتطهير الجسد من السموم

ترتبط العديد من وظائف للكبد بمفهوم تطهير الجسد من السموم. فالكبد هو عضو يحاول أن إبطال مفعول السموم وتخليص الجسد منها. على صعيد إبطال مفعول المواد السامة، يلعب الكبد دوراً حاسماً للاسباب الآتية : أولاً لأنه يتلقى العديد من الدم. كل الدم الوريدي الآتي من أعضاء التجويف البطني يتجاوز بالكبد قبل أن يصل الفؤاد. يؤثر الكبد على ذلك الدم بأسلوب مصفاة تلتقط المواد السامة. إنه يغير تلك المواد إلى مكونات أقل سمية ويسهل على الأعضاء الأخرى القضاء عليها.

الكبد هو ايضاًً عضو التخلص من السموم

بعض المواد السامة، التي يبطل مفعولها الكبد، يتخلص منها في عصارة الصفراء. بتلك الأسلوب، ينجز الكبد هامة مضاعفة. من ناحية، ينتج الصفراء لفوائدها الهضمية ولتنظيفها للأمعاء. ومن ناحية أخرى، يستخدم الصفراء ليتخلص من بعض الفضلات. وهو يشارك هكذا في تطهير الدم من الشوائب المتواجدة فيه ويعين على تطهير الجسد من السموم.

الكبد عضو يمكن أن يتأثر بالسموم

يتأثر الكبد على الارجح بمواد سامة عديدة في حين هو يسعى إبطال مفعولها. تلك المواد، عندما تبلغ إلى الكبد، تسبب هيجاناً قاسياً في خلاياه. قبل أن يتوصل الكبد إلى إبطال مفعولها وجعلها أقل أذية، يمكن أن يسبب وجودها تلفاً جدياً. مثال الكحول التي يبطل مفعولها الكبد هو مثال ملحوظ عن ذلك المفهوم. الناس الذين يستهلكون فى جميع الاوقات المشروبات الكحولية، حتى باعتدال، يخشى أن يتحسن عندهم تشمع الكبد. ذلك التشمع هو حصيلة النفوذ السيء للكحول على خلايا الكبد.

نفهم عندها ضرورة تجنيب الكبد بذل مشقة ضخمً لإبطال مفعول المواد السامة من خلال تبني طقوس حياة صحية وسليمة.

أمثل علاجات الكبد

توصيات :

أجود دواء لتجميل مهنة الكبد، هو سيستم غذائي غني بالفواكه والخضار. الخضار ذات الطعم المر، مثل الأنديف مثلاً، الخس والهندباء، الأرضي شوكي (الخرشوف) ممتازة للكبد.

النباتات الأمثل هي : شوك الجمل (شوك مريم)، الهندباء. إن لم يكن هناك إشكالية في المرارة (مثل الحصى)، الفجل الأسود، البولدو، الأرضي شوكي (الخرشوف). نبتة أخرى نافعة هي لحاء شجر الزيزفون.

يعين الليسيتين lecithin ايضاً الكبد على تفكيك بعض الدهون.

مكملات السيلينيوم وحمض ألفا ليبويك تنهي أيضاًً دواء النباتات، ولاسيماً شوك الجمل، الذي يوجد النبتة رقم واحد لعلاج الكبد.

اشربوا العديد من الماء، على أقل ما فيها 2 ليتر في هذا النهار.

لا تهملوا الراحة والسُّكون والراحة. الكبد حساس للغايةً تجاه الضغط السيكولوجي والتعب.

إذا وجدتم تلك المقالة التي قدمناها لكم من آي فراشة نافعة، لا تنسوا أن تشاركوها مع كل من تعرفون.